نعيش الان الكثير من التجاذبات والمشاكل بين العديد من الاشخاص المحسوبين على الرياضة العراقية الذين جائو بعد الاحتلال الذين يطمعون بالحصول على مكاسب ومصالح شخصية على حساب الرياضة العراقية بدأ من الحصول على منصب وزير الشباب والرياضة واللجنة الاولمبية وانتهاءا بالاتحادات الرياضية بمختلف فروعها الذي يطالع التريخ العراقي الرياضي يجد العراق في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي في اوج عطائه وعصره الذهبي لنبدأ بالمصارعة وكان بطل العراق والعرب اسماعيل محمد اسم من ذهب عندما يمثل اسيا ولننتقل الى الساحة والميدان فنجد العداء حسين لعيبي صاحب ميدليتين ذهبية للعراق واسيا ولنختم حديثنا بكرة القدم الكرة التي كان العراق يبدع فيها ويقوم بصولات وجولات في مختلف ملاعب العالم حيث حقق ابطالنا كأس اسيا للشباب عام 1977 وكأس الخليج الخامسة في بغداد عام 1979 وكأس العالم العسكرية عام 1981 والمشاركة الوحيدة في كأس العالم عام 1986 واخيرا كاس اسيا الذي حققه اسود الرافدين .الى يشفع هذا التاريخ كله لانقاذ الكرة العراقية من الضياع ام للرياضيين الجدد كلام اخر